أبدت
الجماهير التونسية على غير العادة عدم خوفها من مشاركة محمد أبو تريكة
صانع ألعاب فريق الأهلي أمام فريقها الترجي الليلة في دور الثمانية بدوري
أبطال أفريقيا مشيرين إلى أنه أصبح لا يمثل قلقا أو خوفا لأي منافس في ظل
كبر سنه وعدم مشاركته بصفة مستمرة في المباريات الاخيرة.
ويرتبط
اسم أبوتريكة بذكريات سيئة للتوانسة بعد أن تسبب في ضياع لقب دوري الأبطال
الأفريقي من فريق الصفاقسي التونسي في الدقائق الأخيرة من اللقاء الذي جمع
الأهلي مع بطل تونس في عام 2006.